لبنان/أليتيا(aleteia.org/ar)كتب ريتشارد معوّض على فايسبوك:
بالصدفة التقيت من شي نص ساعة بشخص حد كنيسة مار سمعان العمودي – يحشوش..(شخص مش من الضيعة).
كان تحت السنديانة الكبيرة… قلتلو شو عم تعمل… قلي عم جيب تراب
قلتلو مقبول.. سألني وين فيه يحط نذر… دليتو…
حسيت انو صاير معو شي.. سألتو شو القصة…
قال لي انو نادر كل سنة يزور الكنيسة،،يحط نذر،،ياخد تراب،، و يرش حوالى البيت، وأفاعي ما يشوف
هالسنة همل الموضوع و كان مش ناوي يجي…
مبارح بالليل بفوت عقوضة ولادو بوقت غير اعتيادي و بلاقي بالقوضة حية و ام اربع و اربعين كبيرة…
ما بوعّي الولاد تما يخافوا… بيصرخ “يا مار سمعان”… شوي بتلف الحية عبعضا و بتجمد اللي كانت عم تسرح و تهز… بيروح بيجيب حجر و بيقتلها…و بيقتل الحشرة التانية…. و اجا اليوم يوفي الندر…
الندر ما بيتخزق… القديسين ما بينلعب معهن… و مار سمعان حامينا و حامي ضيعتنا.