روما / أليتيا (aleteia.org/ar) – أعلن البابا فرنسيس عن زيارته مقام سيّدة غوادالوبي في المكسيك خلال عظته في الفاتيكان في الثاني عشر من هذا الشهر في بازيليك القديس بطرس. سأكرّم الضريح في الثالث عشر من شباط القادم، حيث سأصلّي لأن تكون الجماعات المسيحية “واحات ومصدر رحمة، شاهدة لعمل الرحمة التي لا تسمح لاستثناءات”.
وأعلن الفاتيكان أنّ البابا يسافر الحبر الأعظم من الثاني عشر إلى الثامن عشر من شباط.
ففي عظته بمناسبة عيد عذراء غوادالوبي طلب البابا شفاعة مريم لزراعة الرحمة خلال هذه السنة اليوبيلية، ووضع معاناة وأفراح القارة الأميريكية تحت حمايتها.
“ألله يسرّ ويفرخ خصوصاً في مريم”، قال البابا، متحدثاً بلغته الأم. “اختبرت الرحمة الإلهية، وقبلت مصدر الرحمة هذه في أحشائها، يسوع المسيح”.
“هي التي عاشت باتحاد كامل مع ابنها، تعرف أكثر من أي شخص آخر ماذا يريد: أن يخلص جميع البشر، وألّا يسقط حنان الله وعزاءه أحداً”.
“أتوسّل إلى مريم أن توجّه خطى الشعب الأميريكي، (القارة)، شعب الحجّ الذي يبحث عن والدة الإله، طالباً منها أن تظهر لنا ولدها، يسوع”.
وأعلن الفاتيكان أنّ البابا يسافر الحبر الأعظم من الثاني عشر إلى الثامن عشر من شباط.
ففي عظته بمناسبة عيد عذراء غوادالوبي طلب البابا شفاعة مريم لزراعة الرحمة خلال هذه السنة اليوبيلية، ووضع معاناة وأفراح القارة الأميريكية تحت حمايتها.
“ألله يسرّ ويفرخ خصوصاً في مريم”، قال البابا، متحدثاً بلغته الأم. “اختبرت الرحمة الإلهية، وقبلت مصدر الرحمة هذه في أحشائها، يسوع المسيح”.
“هي التي عاشت باتحاد كامل مع ابنها، تعرف أكثر من أي شخص آخر ماذا يريد: أن يخلص جميع البشر، وألّا يسقط حنان الله وعزاءه أحداً”.
“أتوسّل إلى مريم أن توجّه خطى الشعب الأميريكي، (القارة)، شعب الحجّ الذي يبحث عن والدة الإله، طالباً منها أن تظهر لنا ولدها، يسوع”.